دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
بوتين يعرض على الشرع التعاون العملي ويؤكد دعمه لوحدة أراضي سورياأونروا" تحذّر: غزة تعود إلى "النقطة صفر" وسط انهيار متسارعغارات إسرائيلية ليلية على جنوب لبنانغارات أميركية جديدة على اليمنابو طير يكتب : الخصوم الذين يهددون حياة الرئيسالملك وولي العهد يتلقيان برقيات بالذكرى السابعة والخمسين لمعركة الكرامةالنشامى ينتصر على فلسطين ويستقبل هدية الكويتجيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن توسيع عمليته البرية في قطاع غزة إلى رفحالخارجية ترحب باطلاق سراح المعتقل الأميركي غليزمان في أفغانستانوفيات اليوم الخميس 20-3-2025ولي العهد : كل الدعم وأمنياتنا بالنجاح والتوفيق لعمّي الحبيبحماس: المحادثات مستمرة مع الوسطاء لوقف الحرب على غزةأجواء عاصفة وتحذيرات .. والأرصاد عبر "رم": المملكة تحت تأثير كتلة هوائية باردة .. !!أسعار الذهب محليًا تسجل مستوى تاريخيًا جديدًا.4 مليون دينار الإيرادات المحلية في الشهر الأول من العامترامب يعلن حربا تجارية على الأصدقاء والأعداء سويا .. نخبرك القصة كاملةالبحث الجنائي يُعيد مجموعة من المصاغات الذهبية سرقت من أحد المنازل في محافظة البلقاءارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 506 شهداءحماية المستهلك: تدعو المواطنين الى شراء مستلزمات العيد مبكراالعيسوي: ثبات المواقف الأردنية يعكس التزاماً راسخاً تجاه حقوق الأمة
التاريخ : 2024-11-27

"أبو محيسن" يكشف سر صناعة الخناجر والسيوف - فيديو

الرأي نيوز - 

يزن السوالمة 

تصوير: علاء البطاط 

تعود مهنة صناعة الخناجر والسيوف الى قديم الأزل، حيث كانت تصنع الخناجر من العظام و الحجر و الصوان، إلى أن ظهرت الخناجر النحاسية لأول مرة في العصر البرونزي ثم تطورت مع مرور الزمن وصولا الى يومنا هذا، أما عن السيوف فقد كانت تصنع من البرونز، إلى أن أكتشف معدن الحديد ما بين 1200 و1500 قبل الميلاد في الأناضول وتطورت صناعة السيوف بأنواعه وصولاً إلى يومنا هذا.

وتميز العرب قديما بصناعة السيوف والخناجر، حيث كانوا يستخدمونه في الدفاع عن النفس حيث كانت من أهم تراسانت الأسلحة للمحاربين، وكما كانت تستخدم الخناجر أيضا في العمل وبعض الاحتياجات اليومية، إلى أن تطورت الأسلحة وتراجعت الأسلحة البيضاء، وحافظ العرب على السيوف والخناجر كرمز وموروث تاريخي.

وعلى صعيد صناعة السيوف والخناجر قال زيد أبو محيسن لـ "رم"، أنه حافظ على مهنة أجداده، حيث تعلم المهنه هو وإخوانه من والده عندما كان صغيراً في مشغل متواضع داخل كراج المنزل، وانطلق منه الى محل صغير في الساحه الهاشمية ومن ثم انتقل الى هذا المحل.

وبين أبو محسن أن التطوير على صناعة الخناجر لا يغير من شكلها التاريخي، بل ربما يكون التغيير بالنقش فلكل شخص بصمته الخاصة التي تميزه،‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ ‍وعن أنواع الشباري قال إن للشباري أنواع عدة مثل ( الخنجر العربي، الخنجر الحجازي، الشبرية الأردنية).

وأوضح أنه قديما كان للشباري عدة استخدامات مثل (الذبح، الدفاع عن النفس)، و أن الشباري تمر بعدة مراحل لتكون جاهزة، حيث تكون في البداية قطعة من الفولاذ ومن ثم يتم قصها وتنعيمها وإعطاؤها شكلها التقليدي، ومن ثم يتم تفصيل مقبض وجراب يتناسبان مع حجمها وتثبيت النصل بالمقبل وبردها لتأخذ الشكل العام لها، وصولا لمرحلة تلبيس الخشب بـ النحاس الأبيض أو المعدن وإضافة الإكسسوار المطلوب، وفي المرحلة الأخيرة يتم سن الشبريه وتنعيمها والنقش عليها لتصبح جاهزة بشكلها الجميل.

وزاد "أبو محيسن" أنه، يكون في غاية السعادة أثناء صناعة الخناجر حيث إنه في بعض الأحيان يبقى يعمل حتى ساعات متأخرة من الليل دون أن يشعر بـ الوقت، وقال إن الشبرية تأخذ من 8 ساعات الى 3 أيام بحسب المواصفات المطلوبة وكمية النقش عليها. 

وأظاف أبو محيسن أنه قد صنع العديد من أنواع السيوف مثل، (السيف العربي، السيف الدمشقي، البتار، الشعبتين، القلاديوس الروماني، الكاتانا الياباني).

وختم أنه سوف يحافظ على هذه المهنة لتبقى متوارثه حيث أنه سوف يعلمها لأبنائه ليحافظوا عليها، ووجه رسالة بـ الحفاظ على هذا الإرث التاريخي الذي له مكانة رمزية بين العرب أجمعين، فقد كان يعرف قديماً عند زرع الشبرية على باب المنزل أنه يوجد داخل المنزل دخيل وهم يحمونه بدمهم.

 




عدد المشاهدات : ( 6954 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .